المبادئ العامة فى تنازع القوانين
تستعرض مدونة "دنيا المنوعات" تنازع القوانين وتوضح المبادىء العامة بواسطة خبير قانوني; أشرف فؤاد المحامي. حيث يوضح
أنه عندما يتصدى القاضى لإعمال قاعدة
الإسناد الوطنية , فإنه يقوم أولا بتفسيرها أى بالكشف عن مضمونها , وهو ما يثير
العديد من المشاكل الخاصة بالتكييف والإحالة والإسناد إلى دولة متعددة الشرائع وهو
ما سنعالجة فى الباب الأول .
الباب الأول
الأليات الفنية اللازمة لإعمال قاعدة الإسناد وتفسيرها
(قاعدة الإسناد فى حالة الحركة)
الأليات الفنية اللازمة لإعمال قاعدة الإسناد وتفسيرها
(قاعدة الإسناد فى حالة الحركة)
التساؤل الأول
تساؤل
ثاني
وسوف نتعرف على التكييف فى فصل أول ثم نتعرف على الإحالة فى فصل ثانى ، ثم نتعرف على الإسناد إلى قانون دولة تتعد فيها الشرائع فى فصل ثالث.
الفصل الاول
التكييف
ذاتية
التكييف فى القانون الدولى الخاص وأهميته
المبحث
الأول
أولا :ـ المقصود بالتكييف
التكييف مسألة هامة فى كافة فروع القانون, وحتى فى المسائل الجنائية, لأن القاضى الجنائى يجب علية تكييف الواقعة المنسوبة للمتهم ليعرف هل ينطبق عليها نص العقاب أم لا.
المبحث
الثانى
نشأة
نظرية التكييف
يتمتع
نموذج ثان لقضية تنازع القوانيين :
حررهولندى فى فرنسا وصية عرفية وهو تصرف يجيزه القانون الفرنسى ويبطله القانون الهولندى, ثم مات هذا الشخص فما هو التكييف القانوني لبحث صحةالوصية !!؟
المبحث الثالث
القانون
الذى يحكم التكييف
المطلب
الأول
إخضاع
التكييف لقانون القاضى
مضمون نطرية بارتان
أساس
نظرية بارتن
فى إخضاع التكييف لقانون القاضى
الفقة
الغالب يؤيد نظرية بارتن ولكن على أساس مختلف
يؤيد أغلب الفقه أن التكييف يخضع لقانون القاضى ولكنه يرفض أن يؤسس ذلك على فكرة التنازع بين سيادات الدول.
أسباب رأى الفقة الغالب
يستند هذا الرأى الغالب إلى ثلاثة أسباب , الأول قانونى , والثانى نفسى والثالث عملى.
أولاً : السبب
القانونى
ثانياً : السبب النفسى
ثالثاً : السبب العملى
نطاق
نظرية بارتن بشأن إخضاع التكييف لقانون القاضى
يرى بارتن أن التكييف مسألة أولية تخضع لقانون القاضى لتحديد القانون الواجب التطبيق , لكنه لم يقرر ذلك بشكل مطلق فى جميع الأحوال , وإنما وضع بعض الأستثناءات على هذه القاعدة.
الإستثناء
الاول التكييف الثانوى ( اللاحق )
الإستثناء
الثانى وصف المال
تقدير
النظرية
المطلب
الثانى
إخضاع
التكييف للقانون الذى يحكم النزاع
سند
وحجة هذا الرأى
المطلب
الثانى
إخضاع
التكييف للقانون المقارن
تقدير
النظرية
المبحث
الرابع
موقف
المشرع المصرى من مشكلة التكييف
القاعدة
العامة هى أن القانون المصرى هو المرجع فى التكييف ، حيث تنص المادة العاشرة من
القانون المدنى على :-